القرآن الكريم كلام الله ,وفضلة على سائر الكلام كفضل الله على خلقة, وقراءتة أفضل ما تحرك بة لسانك
( فضل تعلمة)
قال صلى الله علية وسلم( خيركم من تعلم القرآن وعلمة )) البخارى
(فضل قراءتة )
قال صلى الله علية وسلم: (( من قراء حرفا من كتاب الله فلة بة حسنة والحسنة بعشر امثالها)) الترمذى
قال ابن رجب :فمضاعفة الحسنة بعشر امثالها لازم لكل الحسنات, وقد دل علية قولة تعالى من جآء بالحسنة فلة عشر امثالها )
أما زيادة المضاعفة فهى لمن شاء الله لة, وقد تصل الى سبعمئة ضعف سبب ذلك بعد فضل الله خشوع القلب والتدبر والفهم وخلافة.
( فضل المهارة )
قال صلى الله علية وسلم( مثل الذى يقراء القرآن وهو حافظ لة مع السفرة الكرام البررة , ومثل الذى يقراء القرآن وهو يتعاهدة وهو علية شديد فلة أجران)) متفق علية.
قال الخطابى: جاء فى الأثر ان عدد آيات القرآن على قدر درج الجنة فيظل القارىء يقراء ويرتقى حتى يكون منتهى الثواب عند منتهى القراءة
( أجر من تعلم ولدة القرآن )
فال صلى الله علية وسلم: (من قراء القرآن وتعلمة وعمل بة أولبس(بضم الهمزة) والداة يوم القيامة تاجاً من نور ضوؤة مثل ضوء الشمس,
ويكسى والداة حلتين لا يقوم لهما الدنيا, فيقولان: بم كسينا هذة؟ فيقال: بأخذ ولدكما القرآن )) الحاكم
( شفاعة القرآن )
قال صلى الله علية وسلم: (اقراوء القرآن فإنة يأتى يوم القيامة شفيعاً لأصحاب) مسلم
وقال صلى الله عية وسلم: ( الصيام والقرآان يشفعان للعبد يوم القيامة ) احمد والحاكم
( الأجتماع لمدارستة )
قال صلى الله علية وسلم: ما إجتمع قوم فى بيوت الله تعالى يتلون كتاب الله ويتدارسونة بينهم إلا نزلت عليهم السكينة , وغشيتهم الرحمة وحفتهم الملائكة وذكرهم الله فيمن عندة ) ابو داود
وسنواليكم بآداب القراءة وكيفيتها ومقدارها ونصائح مهمة للحفظ والتدبر
وفقكم الله لما يحبة ويرضاة